بحب أدلع .. مدحت صالح يثير الجدل بأحدث تصريحاته

حمزة شعيب

حل الفنان مدحت صالح ضيفا على الإعلامية أسما إبراهيم فى حلقة جديدة من حلقات برنامجها الشهير حبر سرى المذاع عبر فضائية القاهرة والناس.

ويرصد موقع صدى البلد الإخباري، فى هذا التقرير أبرز تصريحات مدحت صالح.

مدحت صالح: أنا رومانسي أناني وبحب ادلع.. فيديو

أكد المطرب مدحت صالح، أن الحب أجمل احساس في الدنيا ولكن حتى يتم استيعاب وفهم هذه الجملة لابد أن يكون هناك نضج، قائلا: "الحب أجمل حاجة في الدنيا وعشان نستوعب مفهوم الجملة دي لازم نكون كبرنا شويه ونحطها في موضعها المعين".

ورد مدحت صالح، في حوار ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، اليوم الجمعة، على سؤال متعلق بمدى كونه زوج رومانسي قائلا: "أنا بحب ادلع حبيبتي ومراتي ولكن أنا بحب ادلع اكتر وممكن أكون أناني بس هي جميلة بكل المعاني".

وعن مدى تحقيقه ثروة من الفن، علق مدحت صالح : "أنا طول عمري مليونير من ساعة ما بدأت الغناء بالرضا، والحمد لله ربنا لم يضعني في مواقف صعبة أو مخيفة ومرعبة وطول عمري مليونير بالقناعة والرضا".

مدحت صالح: تامر حسني فنان شامل ومُحب لعمله.. فيديو

أكد الفنان مدحت صالح، أن تامر حسني فنان كبير ومن المحببين له ومن يقدمه يجعلهم يقدموا له تعظيم سلام، قائلا: "أنا فرحان بحب تامر حسني للعمل وخلاه تعظيم سلام وأنا فرحان بحبه للأغنية وما يحدث أن دل يدل على رقة مشارعه ونقاء قلبه وبيحب العمل الفني".

وأضاف مدحت صالح، في حواره ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، أن تامر حسني فنان شامل لحن وغنى ومثل عمل كل حاجة جميلة بحبها كفنان، مؤكدا أن تامر حسني صاحب القرار في مشواره والرؤية في مشواره، قائلا: "بنبسط لما اتفرج على تامر حسني".

وعبر مدحت صالح، عن رفضه كتابة حياته الشخصية في مذكرات، مضيفا: "الغناء فلوسه أكتر من التمثيل، ولا أوافق على كتابة مذكراتي ولا تقديمها في عمل فني ومش بحب التمجيد ولو علم فني بيتكلم عن رحلة فن أهلا وسهلا إنما حياتي الشخصية ارفض التدخل فيها".

مدحت صالح: ضهري عمره ما انكسر وتأثرت برحيل...

سيعجبك أيضا
أخبار لها صلة
تعليقات الأعضاء
تنبيه هام: يؤكد موقع جريدتك اليوم أنة غير مسؤل عن صحة أو مصداقية هذا الخبر حيث تم نشرة نقلأ عن المصدر المشار إلية في المادة الإخبارية وأنة لا يتحمل أي مسؤلية قانونية أو أدبية قد تنتج عن أضرار ناجمة عن هذة المادة الإخبارية