عزيزي تتعاون مع "زايليم" الإيطالية و "تيرال" اليابانية في مشروعها ريفيرا

أعلنت عزيزي، شركة التطوير العقاري الخاصة الرائدة في الإمارات العربية المتحدة، عند دخولها في شراكة مع "تيرال" اليابانية المصنعة للمضخات، و "زايليم" الإيطالية الشركة الرائدة في تصنيع المضخات والصمامات والمبادلات الحرارية ومستلزمات الأدوات الصحية والصرف الصحي والتكييف. وستستخدم منتجات الشركتين في المرحلة الثالثة من ريفيرا، المشروع الهائل للمطور بمدينة محمد بن راشد، بما في ذلك مضخات المياه المبردة ومياه الصرف الصحي، نظراً لمواصفاتها العالية وفق المعايير المعمول بها في هذا القطاع.

وتعتبر "تيرال" و "زايليم" علامتين تجاريتين تحظان بشهرة عالمة واسعة في مجال أنظمة المياه، حيث تقدمان مجموعة كاملة من المضخات الموفرة للطاقة والمحركات والصمامات والمبادلات الحرارية ووحدات التحكم وأنظمة المياه للعديد من التطبيقات والخدمات للمباني والإنشاءات.

وقال فرهاد عزيزي، الرئيس التنفيذي لشركة عزيزي للتطوير العقاري: "يسعدنا التعاون مع "تيرال" و "زايليم" لتزويدنا بالأجهزة والنظم التي نحتاج إليها للمرحلة الثالثة من ريفيرا. لقد عمدنا إلى تعزيز جهودنا الدولية في مجال المشتريات من الناحيتين الكمية والنوعية، من منطلق حرصنا على استدامة مشاريعنا، وضمان تقدمها التكنولوجي، مع التركيز أيضاً عن الناحية الجمالية، بما يتوافق مع أفضل الممارسات العالمية التي نتجاوزها في أغلب الأحيان".

ويعتبر ريفيرا جزءاً من محفظة عزيزي الحائزة على الكثير من الجوائز، كما يمثل وجهة أنيقة على الواجهة البحرية في قلب مدينة محمد بن راشد. ووفق المخططات الرئيسية، يضم المشروع 71 مبنى متوسطة الارتفاع توفر جميعها ما يقرب من 16,000 وحدة سكنية عند اكتمالها، وتقع وسط أبرز مراكز الأعمال والترفيه والتجزئة في المدينة.

وصمم ريفيرا لتقديم نمط الحياة الفرنسي المتوسطي إلى دبي، من حيث الفن المعماري والاحتفال ببهجة الحياة والروح. ويمثل وجهة بارزة جديدة للأغراض السكنية والتجارية، مع وجود العديد من مساحات التجزئة. ويتميز ريفيرا بوجود ثلاث مناطق، وهي: بوليفارد التجزئة الواسع، والممشى حول البحيرة الكريستالية بطول 2.7 كيلومتر حيث يوجد...

سيعجبك أيضا
تعليقات الأعضاء
تنبيه هام: يؤكد موقع جريدتك اليوم أنة غير مسؤل عن صحة أو مصداقية هذا الخبر حيث تم نشرة نقلأ عن المصدر المشار إلية في المادة الإخبارية وأنة لا يتحمل أي مسؤلية قانونية أو أدبية قد تنتج عن أضرار ناجمة عن هذة المادة الإخبارية