عزيزي تحتفل باستقبال الدفعة الأولى من السكان في مشروعها ريفيرا

أعلنت عزيزي، المطور الخاص الرائد في دولة الإمارات العربية المتحدة، عن تسليم مفاتيح المباني 2 و 4 و 7 و 11 و 12 و 13 و 14 التي تضم مجتمعة 1,164 وحدة في المرحلة الأولى من ريفيرا، مجمّعها الرائد على الواجهة البحرية في مدينة محمد بن راشد.

وتعليقاً على هذه اللحظة التاريخية في مسيرة المشروع، قال مرويس عزيزي، مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة عزيزي للتطوير العقاري: "تنطوي عمليات التسليم هذه على أهمية كبيرة لنا جميعاً في عزيزي، وكذلك لكافة شركائنا في هذه المشاريع العالمية. إن ريفيرا يستحوذ على أهمية خاصة في قلوبنا، ونرى فيه مصدر فخرنا وسبب سعادتنا، لأنه يعد مشروعنا الرائد في دبي. لذلك فإن تسليم مفاتيح المباني الأولى من المرحلة الأولى لهذا المشروع يمثل تجربة مؤثرة للغاية، لاسيما وأن نرى في مثل هذه الأوقات والمناسبات ثمار عملنا الشاق، من خلال الترحيب بآلاف العائلات السعيدة للعيش في منازلها الجديدة التي ستثري حياة أفرادها لأجيال قادمة. ويعتبر هذا جوهر كل ما نقوم به، بل السبب الذي يدفعنا نحو مساعينا المستمرة للوصول إلى مستوى الكمال الذي نصبو إليه في أدائنا. ويضمن ريفيرا لهؤلاء السكان أفضل ما تقدمه دبي، مع ترجيح ارتفاع القيمة وضمان العوائد الإيجارية العالية. ويعزى ذلك أيضاً إلى حقيقة أن المشروع يقع في أفضل مواقع المدينة وأبرزها، لموقعه الاستراتيجي وما يتصف به من إمكانات النمو. ويعتبر ريفيرا مشروعاً مميزاً، نظراً لجودة بنائه الرائعة، وتصاميمه المدروسة بعناية، وسهولة الوصول إليه من شتى المناطق في المدينة. يضاف إلى ذلك كله وجود مجموعة متنوعة وغير عادية من المرافق المتنوعة، وانتشار المساحات الخضراء التي توفر مناظر جميلة، ما يعزز الشعور المجتمعي المتميز بالانتماء".

وأضاف: "نود أيضاً انتهاز هذه اللحظة لنتقدم بالشكر إلى كافة الأطراف والأشخاص ممّن عملوا باهتمام وعزيمة لتحويل هذه المشاريع من التصميم الأولى إلى واقع. ولولا هؤلاء وعملهم الجاد، لكان من المتعذر تطوير مثل هذه المساكن عالية الجودة. لقد كانوا بمثابة القوة الحيوية التي أسهمت في تحقيق أحلام المستثمرين والمستخدمين النهائيين...

سيعجبك أيضا
تعليقات الأعضاء
تنبيه هام: يؤكد موقع جريدتك اليوم أنة غير مسؤل عن صحة أو مصداقية هذا الخبر حيث تم نشرة نقلأ عن المصدر المشار إلية في المادة الإخبارية وأنة لا يتحمل أي مسؤلية قانونية أو أدبية قد تنتج عن أضرار ناجمة عن هذة المادة الإخبارية