عزيزي تعلن عن البيع الكامل لمشروعها بيرتون في الفرجان إلى 49 جنسية مختلفة

أعلنت عزيزي، شركة التطوير الخاصة الرائدة في الإمارات، عن بيع جميع وحدات بيرتون إلى 49 جنسية مختلفة. ويقع هذا المشروع المكتمل بنسبة 85% في منطقة الفرجان، ويتمتع بخصائص ربط استثنائية مع المناطق الأخرى.

واستحوذ المستثمرون الإماراتيون على معظم الوحدات في بيرتون بنسبة 33%، يليهم الأوروبيون بنسبة 27%. ويشير تحليل الجنسيات أيضاً إلى الطلب الملحوظ من قبل مستثمري شبه القارة الهندية الذي استحوذوا على 25% من إجمالي المبيعات. ويلي هؤلاء المشترون من الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والبرازيل ولبنان وجنسيات أخرى.

وأشار المطور أيضاً إلى وجود طلب متزايد من السكان الذين يقررون امتلاك عقاراتهم بدلاً من استئجارها، حيث يعزى ذلك إلى أقساط الرهن العقاري الشهرية التي تقل عن دفعات الإيجار، فضلاً عن وجود آفاق مستقبلية واعدة للغاية لارتفاع قيمة رأس المال في الإمارات.

وفي تعليقه على المبيعات وسرعة إنجاز الإنشاءات في بيرتون، قال فرهاد عزيزي، الرئيس التنفيذي لشركة عزيزي للتطوير العقاري: “تعد دبي نموذجاً مصغراً للعالم، وليس من المستغرب أبداً أن تباع مشاريعنا لمجموعة متنوعة من الجنسيات. ويمكننا تحقيق ذلك من خلال عروضنا الترويجية وبرنامج استقبال الضيوف من الخارج، وجهود التسويق المكثفة الأخرى في دول خارج الإمارات العربية المتحدة. إن إطار مبيعاتنا يعكس التزامنا بالشفافية، والتركيز على العملاء، وتقديم عقارات عالمية متميزة تضمن قيمة إضافية، كاستجابة مباشرة من جانبنا لاحتياجات السوق الحالية ورغبات العملاء، والمزايا التي يبحثون عنها. ويعد بيع بيرتون بهذه السرعة شهادة واضحة ليس فقط على حيوية السوق، والجاذبية التي تتمتع بها دبي كوجهة استثمار عقاري مثالية، وإنما نتيجة التحسينات الداخلية التي أجريناها في شركتنا، وجودة البناء التي نلتزم بها في كافة مشاريعنا. وعلاوة على كل ما ذكر، تولي عزيزي أهمية أكبر تجاه مصالح عملائنا، وذلك من خلال الاستماع إليهم عن قرب، والعمل وفق أعلى مستويات الشفافية، وتسريع عمليات البناء عن طريق العمل حصرياً مع أفضل المقاولين، وتوظيف المزيد من الموظفين الموهوبين والمؤهلين،...

سيعجبك أيضا
تعليقات الأعضاء
تنبيه هام: يؤكد موقع جريدتك اليوم أنة غير مسؤل عن صحة أو مصداقية هذا الخبر حيث تم نشرة نقلأ عن المصدر المشار إلية في المادة الإخبارية وأنة لا يتحمل أي مسؤلية قانونية أو أدبية قد تنتج عن أضرار ناجمة عن هذة المادة الإخبارية